اين الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتى لكم اخوانى واخواتى الاعزاء اقدم لكم قضيه الاصدقاء
من وفاء وخيانه

ما بقى من العمر مثل الى فات
شاب يريد التخلص من هموم الحياة ويعلقها على شماعة الزمن
بدء الهموم يغيم على افكار هدا الشاب ويسال ما لاعمل سؤال اريد منكم انتم يا قراء الجواب
استمعو واعطونى جوابا ما الحل ارجوكم
حيرة ونار بدات تغلى فى صدرى بركان تفجر فى دمعى انهار سالت من عينى اقدم لكم تحياتى
هناك فى زمن قريب كان شاب يتمتع بكل حياة السعاده كان الوحيد لدى والديه
كانو يتمنون ان يكون هدا الشاب شئ فى حياة كان املهما الوحيد ولاكن كل يوم يمر يرو ابنهم فى احسن حال
بعد مرور اعوام طويله نطج قلب هدا الشاب واصبح يعرف الحب
بعدما تعرف على الحياة الجميلة حياة اغلى انسان فى قلبه وهى
ساره وسارة ليالى اكثير ينتظر هدا الشاب كل يوم لقاء الغاليه سارة
وبعد ان عرف الحب قلب هدا الشاب الدى لم يعرف الحب قط
بل دخل صميم القلب الخوف من الايام والنسيان الايام التى تمر
ولاكن هل يفيد الخوف للاسف الخوف عنوان الضعيف والقوى
والدى لا يخاف لا يخوف
ولاكن هدا الشاب له صديق حياتة كلها مند الطفوله يعتبره صديق واخ للابد كان هدا الصديق سؤ المعامله مع الناس سئ الاخلاق
فى دمه الغدر ولاكن المسكين الشاب لم يعلم ولاكن يعلم شئ واحد ان هدا الصديق فى يوم من الايام انقض حياته من التهلكة هل ينساه
احنا فى زمن من يوقف بجانبنا فى همومنا ومشاكلنا نكون لهم اوفياء يعرف هدا الصديق حياة الشاب والفتاة التى يحبها الشاب وقع الصديق فى مشكله لايكاد الخروج منها لجاء الى الشاب وروى عليه الروايه بما حدث له فى المتجر من تجاره مخالف لقانون الدوله الشرعيه وان الشرطه تبحث عنه ولاكن من يريد ان يتستر على مجرم فى بيته
ولاكن هدا الشاب تستر عليه وامنه فى بيته وبعد مرور عدة ايام عرفت الشرطه مكان المجرم اين يوجد فقامت بحمله سريعه سريه الى اهل هدا الشاب وعندها عرف المجرم ان لايمكنه الخروج من المنزل ابدا اتى ظابط الشرطه ايهما فطرق الباب عدة مرا والخوف فى اعينهم دقات قلب الشاب مثل دقات الطبول يوم زفاف
يعلم ان صديقه الوحيد سوف ينتهى ولاكن تفكير سريع يؤدى الى الهلاك افتكر صديقه ولاكن لم يفتكر محبوبه قلبه قبل اتخاذه قرارا حاسما مثل هدا اتخد القرار وقال
صديقى انى انا من فعلة هدا فى المتجر من تجارة محرمه للقانون الشرعى لدى الدوله وانت الصديق الوفى لك ارجو ان تحترم اهلى وان يكونو تحت نظرك كلما انا فى السجن بدلا منك فقال له الصديق مادا تقول هل تريد دخول السجن بدلا منى قال له نعم بس لى شرط قال ماهو ان تاخد بالك من ابى وامى
وان تدهب الى سارة حبيب القلب وان تقول لها انا هدا الشاب مسافر لكى يحطر لكى فستان زفاف رائع ارجو منك ان تفعل انا اقدم لك هدا مفقابل تضحيتك لى ايام فاتة هل موافق
ولاكن نرلاجع ان نقول هل هدا الصديق نظر الى ان هدا الشاب ليس الا هو وحيد والده هل فكر الصديق فى دلك لا بل نظر الى المصلحه الشخصيه وبعدها دخلة الشرطه الى البيت وتم القبض على الشاب بعد العتراف الكاذب على انه هو من فعل دلك وتم القب عليه والده لم يعلم ولا تعلم امه مادا حصل الى ابنهم وطالت غيبته
نسى الصديق والد الشاب وايظا نسى والد الشاب ولاكن كان ولاكن من امن اؤتمن عندما دهب هدا الصديق الى بيت الفتاة سارة رئاها اعجب بها ولاكن غره الشيطان وقال لها ان سهران دهب الى الجحيم غرة الفلوس وطاعت من النفوس الشيقه تاجر فى محرمات وتم القبض عليه وطلب من الفتاة ان يطمأن عليها كل يوم ووافقة الفتاة على هدا وكتر كلام الحاره عليهم وافقة على زواجها من الصديق ولاكن الشاب وقلبه معلق فى هده الفتاة ولاكن لم يعلم هل هى بخير ام بسؤ ولاكن سوف تمر الايام لتتبث للزمن ان الحب قوى ولاكن دلك بعد اراء ومرر من الوقت مرة السنين وخرج الشاب سهران من السجن
اول ما افتكر افتكر سارة حبيبة القلب لم يراها سال عنها كل مكان وسال عنها النجوم والسماء والقمر ولم يترك مكان الى ان سال فيها عليها لم يجدها
ويوم وهو جالس على احدا القهاوى فى المدينه والهم فى عينه غيوم تكاد تمحى النظر من عينه رائ صديقه فنتفط اليبه مسرعا لم يستطيع الوصول اليه ورأ ى سارة بجانبه فى السيارة معه
دب فى قلبه الشك مادا يحصل ولاكن عندما عتر عليهم يريد ان يسالهم مادا حصل لم يستطيع الوصول اليهم ولاكن دهب الى والده ووالدة فانهما فى السماء الروح معلقه بكى لم يوجد احد فى هده الدنيا معه فى يوم صدفه قابل الفتاة سارة فى احدا السوبر ماركت
وهى معها طفله جميله تركض من بين الرفوف وتقف بجانب الشاب والتفت الام سارة الى الطفله وجدتها امام هدا الساب الدى قضى عمره من اجل صديقه فى السجن وفى نفس الوقت تبادلة النظرات بينهما وسالها هل تزوجتى من صديقى فجاوبته والدمع فى عينها مادا تفعل فقال لها لمادا هدا كله لم تجاوبه وكيف لم تجاوبه روى اليها ماحدث بنه وبين زوجها الى هو صديقه فانبهرة وقالت انك تكدب ولاكن اين الشهود على دالك دهبت الى زوجها وسالته هل هدا صحيح فقال لها مات الدى يجعلك تتذكرين هدا فقالت جاوبنى فقال لها بل هدا الشاب فاسق لا تدعيه ان يراكى تانيا فشكت فى المر سارة ودهبت للبحث عن الحقيقه ولاكن الحقيقه مدفونه بين هدا الشاب وهدا الصديق ويوم اتصلت سارة على هدا الشاب وقالت له تعال هنا سوف ترى صديقك واريت ان اعرف الحقيق
ولاكن الحقيقه مرة تقابل هدا الشاب بصديقه وعاتبه على موت والده ووالدته وطياع حب فى القلب من سنين ما السبب فقال صديقى هده كانت عمال الشيطان سامحنى انت منم تركت الحياة من اجلى
سمعت سارة هده القصه وعرفت ان سهران مطلوم ودخل السجن بدلا من زوجها ولاكن فى بين سارة والصديق طفله هل تحرم من امها وابيها
اترككم مع الحل
هل سارة تطلب الطلاق وتعود للحب الاول؟
ام هل ساره ترضى بنصيبها من اجل طفلتها ؟
ما الحل ؟
تحياتى لكم
اخوكم سهران الليل

رجاااااااااااااااااااااااءا اريد حلا

تحياتى لكم

الافضل انها تبقى مع زوجها ولدها لانه دا نصيبها

Shocked

ماشى

وادا زوجها خان صديقه
وكذب عليها
وقلبها معلق فى الشاب شو تعمل

اريد حلااااااااااااااااااااااااا

تحياتى
اعطاءنا الاعزاء